الثلاثاء، 6 يونيو 2017

روحي

أيتها الروح ..!
بصيرة وأفكار،
كلما قاربتها
فرت الى أبعاد
لتطوف من حولي ..
كشمعة قاصية
كنجمة مضيئة
من اكوان
لا متناهية
أتراها تدرك
نوركِ المتوقد
مطلقا من المطلق
في أنايَ
التي هي أنتِ
أتراها تدرك
نوركِ المتوقد
في عقلي .. 


2017

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق