الأربعاء، 8 مارس 2017

هل المرأة الشرقية التي خرجت من سجن الحريم، لكي تواجه الرجل لأول مرة برغبتها الأنثوية، بمعزل عن الخطر والكبت الذي رافق تطورها خلال أجيال عديدة؟ 

هل استطاعت أن ترفع الرجل الشرقي إلى المستوى الذي يؤهله، لكي يتقبل هذا التطور دون أن يعيد النظر في تركيبته؟

وهل يمكن أن يكون لهذا الآخر رغبة وأمان بمعزل عنها، دون أن يهدد ذلك مفهومه لرجولته، ومكانته الاجتماعية. وهل يمكن أن ينتقل من موقف الراغب جنسياً بالمرأة إلى موقف المتفهم لحياتها الجنسية؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق