طفولتي
غيورغي غيورغي
غيورغي غيورغي
أحب رؤية العالم
بي رغبة عارمة في الهجرة والسفر
ولكنني اينما كنت فأنا كالنسر الحر
ابن طفولتي
لا يقبل قيدا ولا يقبل بيتا
غير الفضاء المفتوح
لا يهمني اين أكون
فأنا روحي الوحيدة الحالمة الحزينة
ستبقى تحوم في طفولتي
في بيتى الحميم القديم
الذي اهداني العالم كصديق
والحرية كنور نفسي
والفكر كالغيم الماطر السابح
لكتابة شعر من الورد والاعشاب والأشجار
من الاخضرار من تعدد الألوان
في الوديان والجبال والوهاد والسهول
بي رغبة عارمة في الهجرة والسفر
ولكنني اينما كنت فأنا كالنسر الحر
ابن طفولتي
لا يقبل قيدا ولا يقبل بيتا
غير الفضاء المفتوح
لا يهمني اين أكون
فأنا روحي الوحيدة الحالمة الحزينة
ستبقى تحوم في طفولتي
في بيتى الحميم القديم
الذي اهداني العالم كصديق
والحرية كنور نفسي
والفكر كالغيم الماطر السابح
لكتابة شعر من الورد والاعشاب والأشجار
من الاخضرار من تعدد الألوان
في الوديان والجبال والوهاد والسهول
2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق